– القيام بتنشيط الشباب وتشجيع مشاركته في انشطة المركز في مختلف نوادي الاختصاص الثقافية والرياضية
– تبني التربصات الجهوية والوطنية والدولية والتكوين والرسكلة في مختلف اختصاصات المركز
– وضع التجهيزات الاساسية للمركز على ذمة المؤسسات الثقافية والشبابية والتربوية والهياكل التي تعنى بالرياضة للجميع
– تبادل البرامج والخبرات مع مراكز مماثلة بتونس والخارج من حيث النشاط والتجهيزات
– احتضان الانشطة التي تنظمها الهياكل المرخص لها تنظيم برامج وتظاهرات ومسابقات ثقافية ورياضية ووطنية ودولية
– وضع برامج للتبادل الثقافي على النطاق الجهوي والوطني والدولي
– حث النوادي الثقافية والرياضية بالمركز ونوادي الاختصاص على المشاركة في التظاهرات والمهرجانات المحلية والجهوية والوطنية والدولية
وقد عرف المركز عديد التحولات والمقاربات وقد عاش الاشعاع والركود والتغييرات في البنى التحتية والهيكلية بعد الثورة
الأنشطة الثقافية
المحتوى1
المحتوى2
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat. Duis aute irure dolor in reprehenderit in voluptate velit esse cillum dolore eu fugiat nulla pariatur. Excepteur sint occaecat cupidatat non proident, sunt in culpa qui officia deserunt mollit anim id est laborum.
Sed ut perspiciatis unde omnis iste natus error sit voluptatem accusantium doloremque laudantium, totam rem aperiam, eaque ipsa quae ab illo inventore veritatis et quasi architecto beatae vitae dicta sunt explicabo.
Nemo enim ipsam voluptatem quia voluptas sit aspernatur aut odit aut fugit, sed quia consequuntur magni dolores eos qui ratione voluptatem sequi nesciunt. Neque porro quisquam est, qui dolorem ipsum quia dolor sit amet, consectetur, adipisci velit, sed quia non numquam eius modi tempora incidunt ut labore et dolore magnam aliquam quaerat voluptatem.
مواصلة لتنفيذ اتفاقية التعاون الاقتصاد والفني بين الجمهورية التونسية وجمهورية الصين الشعبية تعهدت الاخيرة بعملية التعهد والصيانة لمختلف الفضاءات الرياضية والثقافية سنة 2012 بكلفة جملية قدرت بحوالي 05 مليون دينار وفي سنة 2017 بكلفة قدرت بحوالي 12 مليون دينار شملت الفضاءات والتجهيزات غيرت جذريا صورة هذا المرفق ليصبح درة افريقيا ويضاهي افضل الفضاءات الثقافية والشبابية والرياضية في العالم ، وامام هذا التحول النوعي وايمانا بقيمة هذا المركز تربويا وبيداغوجيا وفنيا وتجاريا قررت وزيرة شؤون الشباب والرياضة ماجدولين الشارني في خطوة جريئة ومدروسة تكليف الشاب طارق الفرجاوي وهو من الاطارات الشابة والمتميزة والطموحة ومن ابناء قطاع الشباب اضافة الى انه من ابناء المركز لاكثر من 05 سنوات ساهم خلالها في استقراره واشعاعه وطنيا ودوليا ، واعتبارا لدقة المرحلة وللمتغيرات السريعة في التفكير والتصور والرؤية واحتياجات الشباب والمثقفين والرياضيين فان طارق الفرجاوي ينطلق بمشروع تشاركي مع جميع الاطراف المتدخلة لتطوير المناهج والمقاربات وفق الاحتياجات والمرحلة وان المشروع يستجيب للامكانات المتطورة المتوفرة بالمركز ليرتقي الى العالمية في البرامج والانشطة والتعهدات .